إن النجاح في نشاطات الحياة المختلفة كالسياسة والاقتصاد والاستثمار والتسويق والمبادرات الاجتماعية والإعلام والرياضة وبناء القيادات في القطاع العام أو القطاع الخاص يعتمد بشكل واضح على الذاكرة البصرية عن المنظمة أو الشخص الراغب في هذا النجاح ، وحتى يمكن العمل على صقل هذه الصورة لابد من العمل على وضع استراتيجية للظهور الإعلامي للوصول للأهداف المأمولة القابلة للقياس والتحديث والتطوير .
🔝🎦إن وجود هذه الاستراتيجية *مؤثر في* نواحي عديدة ومنها :
1️⃣الانتماء التنظيمي او المواطنة التنظيمية بإقناع العاملين ضمن المنظمة بالمبادرة أو النشاط.
2️⃣العمل او الترويج للمنظمة من دون مقابل من خلال خلق الولاءات في الجهات الفاعلة وذات العلاقة.
3️⃣محاولة استباق الاحداث والتهيئة النفسية والعملية لاتخاذ القرارات.
4️⃣الحصول على استثمارات أو تمويلات او شركاء ومساهمين للصورة الجيدة والسمعة الحسنة التي اوجدها الظهور الاعلامي.
5️⃣البنية التحتية لتسويق المنتج أو الخدمة او الفكرة او الذات او الأرض.
6️⃣التواجد الإعلامي بالنسبة للمجتمع الاستثماري وبناء العلاقات وتوطيدها.
7️⃣التواجد المجتمعي وجذب العملاء ومحاولة خلق رأي عام او التأثير فيه، ونشر الوعي والثقافة في المجتمع.
8️⃣التواجد الإعلامي في النطاق الإقليمي والدولي والتعريف بالمنظمة ونشاطها.
9️⃣الإنتخابات والحصول على مقاعد في إدارة المنظمات او عضوية المنظمة في الهيئات والمحافل.
🔟بناء الصورة الحسنة للقيادات او الشخصيات او المنظمة امام المنافسين او الجهات ذات العلاقة.
د. كرار سهيل